الخروج أكثر في الصباح، وتواجد في الأماكن مفتوحة أو التي تدخلها أشعة الشمس.
تناول وجبات صحية ومغذية على الرغم من أن الجسم قد يشتهي الأطعمة النشوية وعالية السكر، لذا يجب الالتزام بالخيارات المغذية، حيث تساعد الأطعمة الصحية التي تحتوي على ما يكفي من الفيتامينات والمعادن على التغذية والطاقة المناسبة التي تحتاجها.
التزم بنظام غذائي صحي: فالغذاء الصحي المحتوي على ما يكفي من الفيتامينات والمعادن يمنحك الطاقة التي تحتاجها، وبالتالي لن تشتهي النشويات والسكر بإفراط في الشتاء.
العيش بعيداً عن خط الاستواء: إذا كنت تعيش في أقصى شمال أو جنوب خط الاستواء؛ فسيزداد خطر إصابتك باكتئاب الشتاء نتيجة انخفاض ضوء الشمس خلال فصل الشتاء.
الاكتئاب المبتسم القاتل الصامت: أهم الأعراض وطرق العلاج
الألوان: رؤية الألوان المبهجة من الأشياء التي تعدِّل الحالة المزاجية؛ لذا احرص على ارتداء الملابس الملونة خلال الشتاء، وغيِّر ديكور غرفتك وأدرِج ألواناً جديدة فيها.
المزاج الحزين المزمن وهو عبارة عن نوع من الكآبة يكون فيه الشخص متطبعا لصفة الحزن الخفيف لفترة طويلة والتي لا ترقى حدتها إلى حالة نوبة الاكتئاب الكبرى ويتطلب تشخيص هذه الحالة على الأقل سنتين من المزاج المتعكر أو الحزين في معظم أيام السنة ومن صفات هؤلاء الأشخاص ضعف الثقة بالنفس وعدم الإحساس بالمتعة وضعف التركيز ونقد الذات بكثرة مع عدم الإيمان بقدراتهم الذاتية ونوم مضطرب مع شهية إما عالية أو معدومة وشعور بعدم الأمل بأي إمكانية لمستقبل مشرق.
للأسف، أعراض اكتئاب الشتاء والاكتئاب الحقيقي متشابهة للغاية وقد تكون متطابقة. فالشخص الذي يعاني من الاكتئاب بصفة عامة لديه أعراض شائعة مثل: المزاج المتغير، زيادة الوزن، زيادة الشهية، الاشتياق الدائم للكربوهيدرات، النوم المفرط، فقدان الاهتمام بالأشياء، وأحياناً اليأس وقد يصل الأمر إلى الانتحار.
العلاج بالضوء: وذلك لأنه من المحتمل أن يكون سبب الاكتئاب الشتوي هو قلة ضوء الشمس.
فقلة شدة وكمية أشعة الشمس نور الإمارات قد تسبب اضطرابًا في الساعة البيولوجية لبعض الأفراد، مما يجعلهم يشعرون بالاكتئاب.
الأدوية المضادة للاكتئاب: والتي تكون بوصف الطبيب عند الحاجة لها.
تشريع الستائر، وفسح المجال لأشعة الشمس للدخول إلى المنزل أو مكان التواجد.
فيتامين ب ١٢ المتواجد في منتجات الألبان والأجبان والبيض وسمك السالمون.
. التعرض للضوء**أحد طرق علاج الاكتئاب الشتوي التعرض لضوء أشعة الشمس، حيث تُساعد أشعة الشمس في موازنة التغيرات الهرمونية التي تُسبب الاكتئاب، وتُساعد على رفع مستوى الطاقة والنشاط.